يا لها من لحظة، أن نقف لنودع أعواماً من الذكريات في مدرستنا، نطوي صفحات الطفولة ونتهيأ لعالم جديد. لحظة فيها من الدفء ما يكفي ليُبكينا، ومن الأمل ما يدفعنا للمضي.
أبرز الذكريات:
- ضحكنا على حصة ألغيت فجأة
- قلقنا من اختبار صعب
- فرحنا بنجاح أحد الزملاء
- لحظات انفعالات المراهقة وتعلم ضبط النفس
"أقف اليوم ممتنًا لكل لحظة في هذه المدرسة. لكل من ساعدني، شجعني، وحتى من عاتبني. فكل لحظة صنعت جزءًا مني.